كشف وزير الداخلية في الحكومة الليبية عصام أبوزريبة، أن عدد القتلى تجاوز الألفي قتيل، مشيراً إلى أن المفقودين الذين جرفتهم السيول بالآلاف نحو البحر.
ووجه أبوزريبة، اليوم الاثنين،نداء استغاثة لكل المنظمات الدولية والمحلية بتقديم يد العون.
ودفعت تلك الأوضاع المأساوية حكومة أسامة حمّاد المعينة من قبل البرلمان، والمنافسة للحكومة الانتقالية في طرابلس، إلى إعلان درنة التي تضم 100 ألف نسمة، وتقع في وادي نهر يحمل الاسم ذاته، “منطقة منكوبة”.